الثلاثاء، 25 أغسطس 2015
ما هي نص الوثيقة المنسوبة لوزارة الخارجية السعودية، عن لقاء تم بين الرئيس محمد مرسي، والدكتور خليل بن عبدالله، عضو مجلس الشورى السعودي السابق
كشفت منظمة ويكيليكس للتسريبات، عن وثيقة جديدة منسوبة لوزارة الخارجية السعودية، عن لقاء تم بين الرئيس الشرعي ورئيس حزب الحرية والعدالة الأسبق الدكتور محمد مرسي، والدكتور خليل بن عبدالله، عضو مجلس الشورى السعودي السابق، عقب تأسيس حزب الحرية والعدالية في 2011،
والذي أكد الأخير أن «مرسي يحترم ويقدر شعب وقيادة وعلماء السعودية».
وجاءت نص الوثيقة كالتالي: «افيد سموكم الكريم بانني تلقيت رسالة من الدكتور خليل بن عبد الله الخليل عضو مجلس الشورى السابق تلهد بلقاء تم بينه وبين سعادة الدكتور محمد مرسي مؤسس ورنهس حزب الحرية والعدالة. واثناء اللقاء اظهر الدكتور مرسي الكثير من المحبة والتقدير للقيادة وللشعب السعودي وللطماء ونكر اكثر من مرة وباسالهب مختللة انه حربص شخصها على بناء علاقات طيبة بين مصر والمملكة وانه يتطلع لزيارة المملكة من اجل لقاء سؤولين سعوديين، وذكر انه لايثق بالايرانيين السياسيين ، ولا يتفق مع امثال د/ محعد العوا في نظرتهم المهادنة لايران، ويرى ان السعودية هي زعبمة الاسلام السني.
وقل تقدم الدكتور خليل باقتراح يلتمس من سموكم تحقيق رغبة سعادة الدكتور محمد مرسي في المجيء بصحبة عائلته الى المعلكة لأداء السرة ، واستضافته كزعيم سيامي ورذيس حزب مهم في مسيرة الأحداث بعصر ، وترتيب بعض اللقاءات لسعادته مع من يراهم سوكم من منطلق بناء علاقات طهبة مع بعض الشخصهات الإسلامية المعتدلة والمؤثرة في الأحداث الراهنة. كما عبر الدكتور خليل عن استعداده للمشاركة مع الوزارة في انجاح برنامج الزيارة. تجدر الاشارة الى ان الدكتور خليل شارك في ندوة “الأحزاب الإسلامية في السلطة: طبيعتها وآليات التعامل معها” التي نظمتها وزارة الخارجية مؤخرا ووجه سموكم بعناقشة مداولاتها في لجنة برئاسة سموكم لمتابعة الأوضاع السهاسهة في العالم العربي بعد الثورات، وانعكاماتها على مكانة المملكة الاقليمية.
الراى ذ ارى والراي الأتم لسموكم الكريم اهمية التفضل بتحقيق ما ورد في اقتراح الدكتور خليل واستضافه مؤسس ورئيس حزب الحرية والعدالة، وترتيب بعض اللقاءات له مع بعض الشخصيات الاسلامية المعتدلة.
وتقبلوا سموكم خالص التقدير والاحترام.
الحمراني
محمد بن سعود بن خالد
وكيل الوزارة لشؤون المعلومات والتقنية».
والذي أكد الأخير أن «مرسي يحترم ويقدر شعب وقيادة وعلماء السعودية».
وجاءت نص الوثيقة كالتالي: «افيد سموكم الكريم بانني تلقيت رسالة من الدكتور خليل بن عبد الله الخليل عضو مجلس الشورى السابق تلهد بلقاء تم بينه وبين سعادة الدكتور محمد مرسي مؤسس ورنهس حزب الحرية والعدالة. واثناء اللقاء اظهر الدكتور مرسي الكثير من المحبة والتقدير للقيادة وللشعب السعودي وللطماء ونكر اكثر من مرة وباسالهب مختللة انه حربص شخصها على بناء علاقات طيبة بين مصر والمملكة وانه يتطلع لزيارة المملكة من اجل لقاء سؤولين سعوديين، وذكر انه لايثق بالايرانيين السياسيين ، ولا يتفق مع امثال د/ محعد العوا في نظرتهم المهادنة لايران، ويرى ان السعودية هي زعبمة الاسلام السني.
وقل تقدم الدكتور خليل باقتراح يلتمس من سموكم تحقيق رغبة سعادة الدكتور محمد مرسي في المجيء بصحبة عائلته الى المعلكة لأداء السرة ، واستضافته كزعيم سيامي ورذيس حزب مهم في مسيرة الأحداث بعصر ، وترتيب بعض اللقاءات لسعادته مع من يراهم سوكم من منطلق بناء علاقات طهبة مع بعض الشخصهات الإسلامية المعتدلة والمؤثرة في الأحداث الراهنة. كما عبر الدكتور خليل عن استعداده للمشاركة مع الوزارة في انجاح برنامج الزيارة. تجدر الاشارة الى ان الدكتور خليل شارك في ندوة “الأحزاب الإسلامية في السلطة: طبيعتها وآليات التعامل معها” التي نظمتها وزارة الخارجية مؤخرا ووجه سموكم بعناقشة مداولاتها في لجنة برئاسة سموكم لمتابعة الأوضاع السهاسهة في العالم العربي بعد الثورات، وانعكاماتها على مكانة المملكة الاقليمية.
الراى ذ ارى والراي الأتم لسموكم الكريم اهمية التفضل بتحقيق ما ورد في اقتراح الدكتور خليل واستضافه مؤسس ورئيس حزب الحرية والعدالة، وترتيب بعض اللقاءات له مع بعض الشخصيات الاسلامية المعتدلة.
وتقبلوا سموكم خالص التقدير والاحترام.
الحمراني
محمد بن سعود بن خالد
وكيل الوزارة لشؤون المعلومات والتقنية».
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق