الثلاثاء، 25 أغسطس 2015
الشيخ “ربيع أبو عيد” الكفيف يصدر عليه حكم بالسجن 15 سنة بتهمة قنص ضابط شرطة وقطع طريق من حكومة الانقلاب
في فضيحة جديدة للقضاء المصري الشامخ، قضت احدى المحاكم في دمياط على الشيخ الكفيف “ربيع أبو عيد” المتحدث الإعلامي لرابطة علماء الأزهر سابقا، بالسجن 15 عاما بتهمة تكسير وترهيب وحمل سلاح أبيض وقطع طريق واستعراض قوة، بجانب قنصه لضابط شرطة.
الشيخ “ربيع أبو عيد” المتحدث الإعلامي لرابطة علماء الأزهر سابقا، “كفيف” من قرية الخياطة بدمياط، إلقى القبض عليه بتهمة توزيع منشورات لمقاطعة الدستور عام 2014، حٌكم عليه بـ6 شهور سجن، انتهت في يونيو من العام نفسه، وفي اليوم الذي انتهت فيه مدة حبسه علمت أسرته أنه لديه حكم غيابي بـ15 عام حبس والتهمة “قنص ضابط شرطة”.
ابنته زهرة ربيع أبو عيد ترى مأساة والدها، قائلة والدي كان رايح لدكتور اﻷسنان واتاخد من الطريق، تاني يوم اﻹستفتاء على الدستور، بتهمة التحريض ضد السلطة، وفوجئنا يوم انتهاء مدته بأنه محكوم عليه غيابياً في قضية أخرى بـ15 سنة سجن، والتهم الموجه إليه هي “تكسير وترهيب وحمل سلاح أبيض وقطع طريق واستعراض قوة بجانب اﻷخبار التي ترددت عن قنصه لضابط شرطة”.
وأضافت والدي حددت له 4 جلسات لم يحضر سوى آخر واحدة منهم التي كانت اﻷحد الماضي، ورأى القاضي حالته، ولكن القضية تم تأجيلها مرة أخرى لـ26 أغسطس 2015، ورٌفض إخلاء سبيله.
الشيخ ربيع متهم في القضية رقم 17248 لسنة 2013 جنايات مركز دمياط المقيدة برقم كلي 328 لسنة 2014 المعروفة بـ ” قضية الشارعه الحربي”، والمتهم فيها 23 شخصاً آخر.
ووفقا لاتفاقية الإتحاد العالمى للمكفوفين فإن المادة 7 والمتعلقة بالحق فى الحماية والمساواة العادلة تضمنت “حق الحماية من كل أشكال العنف والتعذيب والقسوة والتحقير والعقاب على يد أي من مؤسسات الدولة ، لما للمكفوفين وضعاف البصر من حساسية خاصة ضد الإساءة”.
كلمة الشيخ ربيع ابو عيد فى انتخابات الاعادة لرئاسة الجمهورية بين الرئيس السابق الدكتور محمد مرسى والفريق احمد شفيق عام 2012:
الشيخ “ربيع أبو عيد” المتحدث الإعلامي لرابطة علماء الأزهر سابقا، “كفيف” من قرية الخياطة بدمياط، إلقى القبض عليه بتهمة توزيع منشورات لمقاطعة الدستور عام 2014، حٌكم عليه بـ6 شهور سجن، انتهت في يونيو من العام نفسه، وفي اليوم الذي انتهت فيه مدة حبسه علمت أسرته أنه لديه حكم غيابي بـ15 عام حبس والتهمة “قنص ضابط شرطة”.
ابنته زهرة ربيع أبو عيد ترى مأساة والدها، قائلة والدي كان رايح لدكتور اﻷسنان واتاخد من الطريق، تاني يوم اﻹستفتاء على الدستور، بتهمة التحريض ضد السلطة، وفوجئنا يوم انتهاء مدته بأنه محكوم عليه غيابياً في قضية أخرى بـ15 سنة سجن، والتهم الموجه إليه هي “تكسير وترهيب وحمل سلاح أبيض وقطع طريق واستعراض قوة بجانب اﻷخبار التي ترددت عن قنصه لضابط شرطة”.
وأضافت والدي حددت له 4 جلسات لم يحضر سوى آخر واحدة منهم التي كانت اﻷحد الماضي، ورأى القاضي حالته، ولكن القضية تم تأجيلها مرة أخرى لـ26 أغسطس 2015، ورٌفض إخلاء سبيله.
الشيخ ربيع متهم في القضية رقم 17248 لسنة 2013 جنايات مركز دمياط المقيدة برقم كلي 328 لسنة 2014 المعروفة بـ ” قضية الشارعه الحربي”، والمتهم فيها 23 شخصاً آخر.
ووفقا لاتفاقية الإتحاد العالمى للمكفوفين فإن المادة 7 والمتعلقة بالحق فى الحماية والمساواة العادلة تضمنت “حق الحماية من كل أشكال العنف والتعذيب والقسوة والتحقير والعقاب على يد أي من مؤسسات الدولة ، لما للمكفوفين وضعاف البصر من حساسية خاصة ضد الإساءة”.
كلمة الشيخ ربيع ابو عيد فى انتخابات الاعادة لرئاسة الجمهورية بين الرئيس السابق الدكتور محمد مرسى والفريق احمد شفيق عام 2012:
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق